مقالات
زمن دورة الخليج و ” الكوره “
* الحمد لله أن أمد في عمري و أن تعود دورة الخليج العربي في دورتها الرابعة و العشرين و أنا في صحة و عافية، عايشت دورة الخليج العربي منذ دورتها الأولى في البحرين من خلال المذياع و الصحف، و شاركت في دورتها الثانية في حفل إفتتاحها عام ١٩٧٢م في ملعب …
أكمل القراءة »دمامل في جسد .. كيف ينهض؟
الجسد العربي منهك من دمامل أصابته منذ سنين طوال، أصابت جوانبه و قوامه تحاول أن تعطل سير قدميه، رغم ذلك فإن الرأس لم تصبه العلة و العقل واعي للمخاطر و القلب ينبض بالعروبة، الأذن تسمع زبد الدمامل الخفي و تميز عفنها والعين تبصر مكانها و ترقب جرحها المنتشر. الدمامل المكتنزة …
أكمل القراءة »يا صاحبي .. ما في الجفا راحه
العلاقات الإنسانية بيننا نحن البشر عنوان كبير في حياتنا منذ ولادتنا بقلب سليم و نهايتنا بقلب متعب، القلب و العين و القمر و الوردة أمثلة في حياتنا نطلقها برمزية على المحبة و الجمال و الأشواق، هناك من يراها و لكنها لا تمثل شيئاً له و هذا من عمى الأبصار و …
أكمل القراءة »مسودة معنونة الى جادة بنسلفانيا
كان حديث سمو الأمير محمد بن سلمان حفظه الله لمحطة السي بي إس الأمريكية مختصراً مفيداً و في زمن قصير ، كانت أسئلة المذيعة مباشرة و كانت أجوبة الأمير محمد واضحة كوضوح الشمس و صريحة لا لبس فيها، هذه الصراحة أدهشت المذيعة و أحرجت الإعلام الأمريكي الذي كان يود مشاهدة …
أكمل القراءة »كبار السن .. أنتم بركتنا
غداً يصادف اليوم العالمي لكبار السن و الذي أقرته منظمة الأمم المتحدة كمناسبة عالمية سنوية لرفع نسبة الوعي بالمشاكل التي تواجه كبار السن، و يتضمن الإحتفال بما أنجزه كبار السن للمجتمع و أدناه مختصر مصور عن هذا اليوم. و عليه وصلتني رسالة كما وصلت لغيري من مجلس شؤون الأسرة – …
أكمل القراءة »أردوغان .. في قاموسنا العربي !
بادئ ذي بدء أود أن أقول أنني لا أحب أن أخوض في أمور السياسة العميقة و لا أحبذ أن أمس شخصاً قيادياً في دولة ما، و لا أقدح في الشعوب بجريرة جهالها، لكن أن يتمادى قيادي من أي دولة كان على سمعة بلادي و حكامها فهذا خط أحمر، خاصة عندما …
أكمل القراءة »الحمد لله .. يا مملكتنا
قيادتنا في المملكة العربية السعودية حفظها الله قيادة رشيدة و حكيمة و هي تقدم الصالح العام المفيد و غير متزمتة في تصوير الأمور، حكمة عالية و بصيرة، تحسب الأمور بقياس الشرفاء، مهما كان من يتعامل معهم كريماً و محترماً فقيادتنا أكبر في الكرم و الإحترام و لا يبلغ مراتبهم أحد. …
أكمل القراءة »