للعرب لغة مجيدة وإرث ثقافي طويل، يتناقل بين فصاحة اللسان ونقاء القلم، نشروا ما عرفوه بالحفظ والذاكرة المنقولة بلسان عربي فصيح ثم دونوه لاحقاً بالقلم الرشيد و الحروف النبيلة، كلاهما كان فيهما عذوبة القول والعقل الذي يبحث عن الحكمة، زان تاريخهم وزانت أرواحهم بعد البعثة النبوية التي غلفت أرواحهم بسماحة …
أكمل القراءة »