كاتب المقال : الدكتور حمد بن عبد الله الماجد، هو عضو مؤسس للجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في السعودية ونائب سابق لرئيس هذه الجمعية وأستاذ التربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية،عضو مجلس إدارة مركز الملك عبدالله العالمي لحوار الأديان والحضارات، وكاتب أسبوعي في صحيفة الشرق الأوسط. سبق أن عمل مديرا عاما للمركز الإسلامي في لندن، حصل على الماجستير في التربية من جامعة كاليفورنيا الحكومية في الولايات المتحدة، كما نال شهادة الدكتوراه من جامعة هل في المملكة المتحدة، أما خدماته التطوعية الأخرى فهي: رئيس مجلس أمناء مركز التراث الإسلامي البريطاني في مدينة مانشستر، ورئيس مجلس أمناء هيئة المدارس الإسلامية في مانشستر وعضو في مجلس أمناء «المركز العالمي لنصرة النبي محمد». معروف عن الماجد طرحه الإسلامي المعتدل ونقده الساخر لعدد من المظاهر على المسرح الثقافي والسياسي والاجتماعي، وقد أكسبه طول مكوثه في الولايات المتحدة للدراسة، وبريطانيا للعمل تجربة ثرية بدت جلية على نتاجه الفكري والمعرفي.