باحث عن رزق

( خلق فرص وظيفية )، إن كانت ذكية أم تقليدية، هي المهم وهي الأهم وهي الغاية والمطلب، الوسائل لست معنياً بها ولا أريد أن أفهمها ولا أتفهمها بتفاصيلها  .. لا كيف يخلقون؟ ولا كم من الخطط يشرحون؟.. في بالي السؤال الوحيد متى أتوظف؟ .. دوماً أعود الى بيت أبي المستور وليس معي إجابة ولا وظيفة.

أرى من هم في المشهد لديهم وظائف يعلقون قلادة توظيفهم على صدورهم، وأنا أسأل متى؟

 فسروا الوظيفة كما شئتم فأنا لا أريد أن تصنع لي وظيفة بل فرصة وباب رزق .. رزقاً في زمان إن مددت فيه يدي طلباً ليس من معطي .. لا أريد أن يقبض علي متسولاً على باب مسجد. 

الله المستعان.