بعد تسعة أشهر من الفراق و من أخر لقاء لهم في رحلتهم الى نيويورك و بسبب ضغوطات الدراسة و أوقاتها ، بالأمس وصل إبني مساعد قادما من دنفر- كولورادو الى أخيه و إبني الأكبر أحمد في جونزبورو- أركنساس بعد رحلة دامت ساعتين و نصف بالطائرة ، لقضاء فترة إجازة عيد الشكر في الديار الأمريكية سوياً.
في شقة أحمد المميزة، كانت حفاوة أحمد و زملاءه الكرام في أول ليلة تقليدية و شعبية إتسمت فيها الحميمية و روح التآلف الذي عادة ما تظهر أعلى دراجتها في السفر و الغربة.
تحياتي كوالد لأحمد و مساعد حفظهم الله و زملاءهم سلمهم الله و دعائي الى الله سبحانه و تعالى لهم بالتوفيق و النجاح و السعادة في حياتهم.