هذه مقالة قديمة لي نشرت عام ١٩٨٢م في الشهر التالي لتخرجي من جامعة البترول والمعادن بالظهران، كانت رسالة وداع وفراق، أنشرها الآن بعد سنين، أفصل حروفها وكلماتها التي كتبتها يافعاً وأقرأها وأنا قد تعديت الستين عاما، الحمد لله على كل حال، وأسأل الله لي ولمن عاش معي تلك الفترة أن يرحمهم إن غابوا ورحلوا من حياتنا وأن يمتع في أيام الأحياء ويرزقنا جميعاً حسن الختام على طاعته ومحبته.
للأحبة سلام عطر كل في محله، عافية وصحة دائمة وكل الأيام وأنتم بخير،