مدونة عثمان بن أحمد الشمراني كاتب ومدون, يبحر في سماء الأنترنت للبحث عن الحكمة والمتعة

( باب المحكمة ) باب يدخل منه المتخاصمون في أمور كثيرة .. مدخاله ليس كمخراجه .. مهما تعددت أنواع صنع  هذا الباب ومهما تغير من يقف على حراسته يظل باباً .. باب هو إنتصار عند البعض والبعض الآخر يرونه باب الهزيمة .. قد تدخل منه وأنت مغبون وتخرج مصدوم .. …

صحيفة اليوم هي الصحيفة الرسمية في المنطقة الشرقية التي شاركت المجتمع في عدد من المناسبات .. لها ذكريات جميلة مع قراءها في المنطقة .. هي لسان حالهم ودائماً ماتكون على طاولة تناول قهوة الصباح .. كانت ومازال لها طعم مختلف ومذاق يشابه أجواء البحر وعليل الصحراء .. تعاقب على إدارتها …

في كل عام تحتفل بلادي المملكة العربية السعودية  بمناسبة توحيدها على يد البطل المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود، يحتفل الشعب السعودي مع قيادته المجيدة ويتذكر ملوكه الكرام، هذا التوحيد هو ملحمة حضارية نشأت وأخذت عزها من ركائز الدين الإسلامي ومن كيانها العربي الأصيل، وطن هو مهبط دين …

دائماً وفي كل الأحوال حافظت المملكة العربية السعودية من خلال قادتها وأجهزتها السياسية أن تحافظ على الوقار والحكمة فلم ترد على مهرجانات الصراخ الإعلامي المتمثل في بعض القنوات العربية أو الأجنبية المعربة التي تستضيف محللين عرب حاقدين على المملكة.  للأسف يواصل محللوا وزعماء السياسة الجوفاء مواعظهم في هذه القنوات المشبوهة …

غازي القصيبي .. هو تحفة الأدب وأيقونة الشعر .. عندما كان يمد قلمه نعرف أنه يصنع الإبداع والحدث .. هذه قصيدة نشرت عام ١٩٩١م وفي اليوم الوطني للمملكة .. كتبها بعد إنتهاء حرب تحرير الكويت .. بعدها تلقفها فنان العرب محمد عبده .. إختار بعض أبياتها وصنع لحنها تحت عنوان …

تحقيق الأماني مطلب الى الله من عباده في كل وقت، الأمنية تتردد في الدعاء وفي الصلاة لكل إنسان، فالقائمة قد تطول وقد تقصر على حسب الحاجة وبحجم الضائقة، في الأحلام تود أن تكون لك الدنيا ومنا من يتلذذ بطول حلمه لكي تكتمل سعادته حتى لو تلاشت بعد إستيقاضه من هذا …

في بلاد العرب الممتدة من الخليج الى المحيط دخل الأعاجم بخيانة بعض العرب .. أطماع يسودها حقد وحسد .. تدخلوا في شؤون الأمة العظيمة .. ولكن حصون الأمة العالية باقية حيث منبع الإسلام وموطن السادة العرب في الجزيرة العربية .. العرب الذين دماءهم نقية بعروبتهم الأصيلة مازالوا على قيد الحياة …