خلق الله الناس .. منهم سعيد ومنهم شقي
العدد كثير .. والنسبة مقدرة
الظاهر أن السعداء أقل عدداً وأكثر مالاً
يعمرون الدنيا .. مهما كان فسادهم!
الدنيا والناس تتغير .. تنقلب الآية
الأشقياء يصبحون أكثر .. وأكثر أكثر مالاً وفساداً
تكثر الحروب ويسود الغلاء
تسلب سعادة الناس .. عندما يتولى الأشقياء ولاية العالم!