في الأسبوع الماضي قابلت الوالد و الأخ عبد الله بن سهيل آل سهيل رعاه الله في مدينة الرياض، زرته في المستشفى و هو يجري الفحوصات الطبية لعارض ألم به، نسأل الله له الشفاء العاجل و طيب الصحة و العافية.
“ أبو صالح “ حفظه الله من كبار و شيوخ الزمن الجميل الذين شابوا و شاخوا على مفهوم الرجولة الحقة، أعرفه رغم بعدي بشئ من التقدير ر الإحترام منذ أن أكرمني و علمني في أيام أول رحلة في حياتي الى بلاد حوالة في أوائل السبعينيات الميلادية، الشموخ و العزة لأهل بيته و بيتنا الكبير آل سهيل متأصل في “ أبو صالح “ و هو الذي عاش حياته مع كبار رجالات حوالة و عاصر أحداثها و مثل قومه في كل محفل و واجب.
و في ذكر الطيب للطيبين، تجود الصورة التالية عندما زارنا الوالد و الأخ عبد الله بن سهيل في المنطقة الشرقية عام ٢٠٠٥م و تشرفت بحضوره الى منزلي في مدينة الجبيل الصناعية مع نخبة من الأقارب و الأصدقاء و هم من يمين الصورة الأساتذة :
علي بن حامد آل حسن
فيصل بن عبد الله بن شايق
علي عبد الله الغانم
الشيخ : عبد الله بن سهيل
عزيز بن سعد الله بن عزيز
صالح بن سعيد آل حسن
ابراهيم الخثعمي
علي بن أحمد بن سعيد
و الجالس : صالح بن حمدان العاتي
نسأل الله أن يمن على “ أبو صالح “ بالشفاء و أن يسبغ عليه ثوب الصحة و العافية و أن يحسن خاتمتنا جميعاً، و الله المعين.