الوقفة الشجاعة التي تقفها قيادتنا الرشيدة في مواجهة التحديات العالمية مقدرة منا كشعب وفي ومخلص لهذه العائلة السعودية الحاكمة، التي تبرهن لنا وللعالم أنهم بعد نصرة الله أمناء على دينهم وعلى شعبهم وعلى مكتسبات وطنهم التنموية عبر السنين، والتي أنعم الله بها عليهم، ولله الحمد والشكر من قبل ومن بعد.
منذ عهد المؤسس رحمه الله وحتى يومنا هذا تثبت العائلة السعودية المالكة أنها متجددة ومتطورة ومتناغمة مع المتغيرات الدولية، متجددة بأجيال تواكب الزمن ومتطورة لأنها لا تعرف إلا أن تكون من ” العالم الأول” في كل شيء.
كل يوم يندهش العالم بأن هذه العائلة ولادة للرموز. هي ليست دولة ورجل واحد ثم تنتهي بل دولة برجال وأجيال سطروا أمجاد وسمعة دولية في التعامل مع القضايا ذات البعد السياسي والعسكري والإقتصادي.
من صف أبناء الإمام ثم صف أشبال الملوك المشمولين بالحنكة السياسية، الى الوزراء المميزين أصحاب الحضور المشرف في المحافل الدولية، تقدم المملكة العربية السعودية للعالم شخصيات تبهر العالم بالأداء السياسي المتمكن بالمنطق وأصول التفاوض، والخيار دائماً ” مصالح بلدنا “.
نرفع الراية الخضراء شكراً لله ثم نرفع العقال احتراماً لهؤلاء القادة الذي أخلصوا للوطن الغالي، وللنخبة المساندة لهم، قادة الى طرق التطور، ونخبة تمثلنا بكل جدارة، وتدافع عن حقنا في محافل العالم، والحق ليس غير الحق.
@@@@@@@@
رشة فخر
يانسل شيخان الظفر والنواميس
اللي خذوا من كل ناموس ناموس
صفوة هل العوجا الكرام الأشاويس
مناقشين المجد بإبرة ودبوس
ياسر التويجري