مواضيع منوعة
الرئيسية / علمتني الحياة / ضيف المدونة اليوم : الأستاذ : زكي المشرف

ضيف المدونة اليوم : الأستاذ : زكي المشرف

ضيف المدونة اليوم هو الأستاذ زكي عبد الله المشرف 

ولد الأستاذ زكي المشرف في مدينة الخبر عام ١٩٥٩م ،  و هو من خريجي جامعة الملك فهد للبترول و المعادن – كلية الإدارة الصناعية عام ١٩٨٢م، إنضم الى شركة آرامكو السعودية و تدرج في عدد من الوظائف المهنية و القيادية في قطاعات مختلفة من دائرة الموارد البشرية، تخصص في التنظيم الإداري و تحسين الأداء التنظيمي و كذلك تخطيط و وضع نظم و لوائح الموارد البشرية، شارك في تنفيذ و قيادة العديد من مشاريع الهيكلة التنظيمية في كافة قطاعات و إدارات الشركة الإدارية و الفنية، كان عضواً في عدد من منظمات الموارد البشرية و اللقاءات المهنية داخل المملكة و خارجها، عين عضواً في مجالس إدارات عدد من المشاريع المشتركة و الشركات التابعة لشركة آرامكو السعودية كممثلاً للشركة، تقاعد من شركة آرامكو السعودية عام ٢٠١٩م بعد أن أمضى ٣٧ عاماً في خدمتها، و هو اليوم متفرغ لأسرته و يعيش في مدينة الظهران. 

الإسم : زكي عبدالله المشرّف

العمر : ٦١ سنة

١هل أنت عاطفي أم واقعي؟

واقعي غالباً وعاطفي أحياناً

٢متى تغضب؟

عندما تسير الأمور عكس ما أردت أو خططت له

٣هل أنت رجل مزاجي؟

لا

٤قرار ندمت عليه في حياتك..

عدم الإنتهاء من بعض مشاغلي الحالية في فترة مبكرة أكثر من حياتي

٥لو لم تكن أنت .. ماذا تحب ان تكون ؟

واحداً من أبنائي وذلك لأنني فخور بما حققوه في هذه المرحلة من شبابهم

٦أحسن خبر سمعته ..

نجاح العملية الجراحية للوالدة حفظها الله

٧أسوء خبر سمعته ..

وفاة الوالد رحمه الله

٨حكمة تؤمن بها ..

القناعة كنز لا يفنى

٩هل أنت تقليدي أم مودرن؟

مودرن

١٠ما هي طموحاتك؟

أن أرى أبنائي ناجحين في حياتهم الخاصة والعملية

١١لو إنتقدك أحد ما هو رد فعلك؟

أحاول معرفة وفهم سبب وخلفية الإنتقاد فإن إقتنعت بصحته إعتذرت للشخص وإن لم أقتنع حاولت شرح وجهة نظري

١٢ماذا ينقصك؟

بعضاً من الصحة والحظ والمال

١٣رسالة توجهها لمن ..

الى الشباب السعودي أن يعوا مفصلية المرحلة الحالية ويستفيدوا من الفرص المتاحة لينتقلوا بالبلد وبأنفسهم إلى مراتب أفضل بإذن الله

١٤كيف ترى العالم المعاصر؟

مضطرب ويتغير بوتيرة عالية مقارنة بما شهدناه في طفولتنا وشبابنا مع الكثير من عدم اليقين وفي نفس الوقت يعج بالفرص.

١٥بماذا يوحي لك أسمك؟

أرى نفسي كأنني أقف أمام مرآة عندما أسمع إسمي وذلك لقلة عدد من يحملون نفس الإسم سواء من العائلة أو من المعارف

١٦أي الحيوانات تتعاطف معها؟

القطط

١٧كتاب قرأته و لم تنساه؟

يومياتنائب في الأرياف “ لتوفيق الحكيم

١٨أنسب أوقات التفكير لديك؟

مع قهوة الصباح

١٩متى تكذب؟

نادراً ما أكذب وإن حصل تكون كذبة بيضاء هدفها بث جو من الإيجابية لدى الطرف الآخر لإسعاده وتحفيزه.

٢٠أسرع كتاب قرأته؟

العرب: وجهة نظر يابانيةلكاتب ياباني لا أتذكر إسمه

٢١لو واجهك أسد ماذا تفعل؟

أبحث عن طريقة لصده أو تشتيت إنتباهه عني أو الهروب منه

٢٢هل حققت كل أمانيك؟

لا

٢٣هل تجد نفسك في كتاب البخلاء؟

لا

٢٤ماذا يعني لك الشيب؟

علامة للتقدم في السن و وجود الخبرة

٢٥مشهد أبكاك..

مشهد والدتي الغالية في غيبوبة ومشهد جدتي في الكفن.

٢٦هل تفهم في السياسة؟

نعم

٢٧هل تتابع الدوري الأوربي؟

نعم

٢٨هل تكتب مذكراتك؟

ليس بعد

٢٩أفضل برنامج تلفزيوني..

في الصورة لعبدالله المديفر

٣٠و سيلة التواصل الإجتماعي المفضلة..

الواتساب

٣١فنانك المفضل..

محمد عبده

٣٢ناديك المفضل ..

الهلال

٣٣في السفر هل تذهب الى السينما؟

نعم

٣٤أفضل بلد زرته و لماذا؟

فرنسا لجمال كل ما فيها

٣٥هل أنت راض عن وزنك؟

لا

٣٦كيف ترفه عن نفسك؟

السينما، السفر، الأصدقاء و القراءة 

٣٧ماذا تعني لك السعودية؟

كل شئ

٣٨مدينة في المملكة تتمنى زيارتها؟

مدن زرتها من قبل: جدة

مدن لم أزرها من قبل: أبها

٣٩لقاء مع صديق، هل تفضل دعوته في مقهى أم في المنزل؟

مقهى

٤٠من تتذكر أكثر أصدقاء الدراسة أم زملاء العمل ؟

العمل وبعضهم كانوا زملاء دراسة

٤١إذا دعيت الى مناسبة سيغني فيها محمد عبده، هل تذهب أم تعتذر؟

أذهب

٤٢هل تلعب : البلوت، الشطرنج ، الكيرم؟

الشطرنج والكيرم

٤٣أين تحلق في البيت أم عند الحلاق؟

الحلاق

٤٤كم قطعة فنية تملكها في بيتك؟

٣٠٤٠ (ربما)

٤٥ما أنسب عدد أفراد الأسرة؟

٦ (زوجان، ولدان، إبنتان)

٤٦هل تسهر الليل .. مع من ؟ أين؟

مع أصدقاء العمر، في ديوانية (إستراحة

٤٧موهبة لديك لم تستغلها ..

الرسم

٤٨هل تفضل الأكل : ولائمعائليمطاعم؟

عائلي

٤٩هل تعتقد أنك مقنع عندما تتحدث؟

نعم

٥٠كم إستغرقت من الوقت للإجابة على الأسئلة السابقة؟

٦٢ دقيقة تقريباً

عن عثمان بن أحمد الشمراني

كاتب ومدون, يبحر في سماء الأنترنت للبحث عن الحكمة والمتعة.

شاهد أيضاً

صحف مطوية

في سنوات سابقة من حياتي كنت استمتع كغيري بنعمة قراءة الصحف والمجلات المطوية التي كانت …