أخبار سعيدة تصلني من الخال و الصديق و الأستاذ و شيخ الشباب : مسفر بن عبد الله الشائق و أيقنت سعادته ..
تذكرت يوماً من الزمن قضيته معه في مهرجان الجنادرية الوطني الرابع للتراث و الثقافة عام ١٤٠٨ هـ., كان حضورنا لأول مرة لمهرجانات الجنادرية … و كانت هذه الصورة في الحارة الشعبية و قمت بتصوريها بعد اصرار كعربون لإبتسامة دائمة ..
هي له ليتذكرها بأي تلميحة يقبل بها الآن .. دعاءنا بالسلامة و بلوغ المراد إنه على كل شي قدير .. و ما شاء الله تبارك الله و صلى الله على محمد أكرم الخلق و سيد البشر.