مصدر هذه الصور هو صحيفة حوالة اليوم الإلكترونية و التي باتت تشكل حالة حضارية في المجتمع الحوالي من حيث متابعتها لفعاليات و أخبار ديار حوالة. هي في مناسبات متعددة و مناطق مختلفة و أجيال متتالية ..
جمال الصورة و زاوية إلتقاطها و أحياناً عفوية اللقطة تعطي نَفَساً في روح المتلقي قد يمتد زمناً و تتناقله أجيال ، لذلك فإن من أدبيات التصوير الإجتماعي مراعاة حسن اللقطة و هيئة من تصوره و حسنها له و لك ..
للصورة ذكريات .. تستثير ذاكرتنا المتعبة .. و تُرينا تفاصيلاً لزمن مضى .. لا يبهتها إلا عين تألمت و عقل ذهب ..!