في أعيننا كأباء ، دائماً ما تكون صور الأبناء ممتعة في صغرهم و عظيمة في كبرهم ، خاصة عندما تكون في محفل أو نشوة من نجاحاتهم في الحياة ..
من كبرياء الزمن أنه يمحو بالصورة ملامح التعب و يسري بالألوان الى منابع الجمال و فن الإبتسامة .. لا تخلو صورة من زاوية فيها ألم غير ملتقط .. ولا تستر البسمة ما وراء الصورة ..
بشائر خير تهفو الى إبني أحمد و هو يشارك رئيس قسم MBA و أعضاء هيئة التدريس و زملاءه الذين يشاركونه رحلة الماجستير في أمريكا – جامعة أركانسس ( جونزبورو ) .. أملاً أن يكون صيفاً يتجدد فيه روح و أمل جديد لأحمد في مشواره في هذه الحياة.